كان عماد مغنية أحد أبرز القادة العسكريين في حزب الله اللبناني، وشخصية عسكرية مؤثرة في العديد من الصراعات الإقليمية. بعد اغتياله، زاد البحث عن سيرته الذاتية وتفاصيل حياته. في هذا المقال، نستعرض أهم المعلومات عنه.
السيرة الذاتية لعماد مغنية (Emad Mughniyeh)
- الاسم الكامل: عماد فايز مغنية.
- تاريخ الميلاد: 7 ديسمبر 1962.
- محل الميلاد: مدينة طير دبا، جنوب لبنان.
- الألقاب: يُعرف بلقب “الحاج رضوان” و”أبو مصطفى”.
- تاريخ الوفاة: 12 فبراير 2008.
- العمر عند الوفاة: 45 عامًا.
- مكان الوفاة: دمشق، سوريا.
- سبب الوفاة: انفجار سيارة.
- مكان الدفن: روضة الشهيدين، بيروت.
- الجنسية: لبناني.
- الديانة: مسلم شيعي.
- المهنة: قائد عسكري بارز في حزب الله.
- التعليم: درس في الجامعة الأمريكية ببيروت.
- اللغات: العربية، الإنجليزية، الفرنسية.
- الأبناء: مصطفى، فاطمة، جهاد، فؤاد، حسن، حسين (يوجد تضارب في المصادر حول عدد أبنائه).
- الاتهامات: وجهت إليه اتهامات عديدة من دول غربية وعربية تتعلق بعمليات أمنية وعسكرية.
القصة وراء اغتياله
اغتيل عماد مغنية في 12 فبراير 2008 في دمشق، عندما انفجرت سيارته. أعلن حزب الله وفاته واتهم إسرائيل بالمسؤولية عن الاغتيال. كان عمره عند وفاته 45 عامًا، وكان يعتبر أحد أهم أهداف أجهزة الاستخبارات الدولية.
مسيرته العسكرية
تعد مسيرة عماد مغنية العسكرية حافلة بالأحداث، حيث:
- بدأ نشاطه في سن مبكرة، وانضم في البتره لحركة فتح الفلسطينية.
- لاحقًا، انضم إلى حركة أمل اللبنانية، ثم أصبح أحد أبرز قادة حزب الله منذ تأسيسه.
- نظراً لأدائه المتميز، تدرّج بسرعة ليصبح المخطط الأول لعمليات الحزب.
- اكتسب لقب “الثعلب” لمهارته في التخطيط والهرب من المطاردات الدولية.
- كان شخصية غامضة لأكثر من ثلاثة عقود، وتجنب الظهور العلني.
- وجهت إليه اتهامات بالمسؤولية عن العديد من الهجمات العسكرية وعمليات الخطف في الثمانينيات والتسعينيات.
كان عماد مغنية شخصية عسكرية مؤثرة، أثرت في تاريخ المنطقة، وظل لسنوات هدفًا رئيسيًا لأجهزة الاستخبارات الدولية.
